home-profile

تعرف علي

تامر عبده امين

كاتب وروائي

منشئ محتوي

كاتب حر، وصانع محتوى، وصحفي.. صدر له 4 كتب ويعمل صانع محتوى صحفي في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.. حصل على عدة جوائز أدبية من فرنسا وكندا وأمريكا، وعمل مراسل لعدة صحفية أجنبية في مصر.

عن الكاتب

my picture
من اكون ؟

انا تامر عبده امين كاتب و روائي و منشئ محتوي

كاتب حر، وصانع محتوى، وصحفي.. صدر له 4 كتب ويعمل صانع محتوى صحفي في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.. حصل على عدة جوائز أدبية من فرنسا وكندا وأمريكا، وعمل مراسل لعدة صحفية أجنبية في مصر.

المعلومات الشخصية

  • الاسم : تامر عبده امين
  • مكان الاقامة الجيزة , القاهرة
  • البريد الالكتروني : [email protected]
  • تويتر: @tamerabdoamin
  • اللغات : العربية ,الانجليزية

مدونات الكاتب

في التسعينيات الكاتب "دان كلارك" كتب عن قصة حقيقية انتشرت في أكتر من كتاب وصحيفة.. القصة حصلت في محل بيع كلاب مكتوب على اليافطة بتاعته جملة (كلاب للبيع).. دخل ولد صغير سنه مش أكتر من 7 سنين للمحل وسأل صاحب المحل عن سعر الكلاب الصغيرة.. الراجل قاله إن أسعارهم بتتراوح من 30 لـ 50 دولار.. الولد طلع الفلوس اللي في جيبه وكانوا 2 دولار و37 سنت بس!
الولد لما لقى الفلوس اللي في جيبه قليلة طلب من صاحب المحل إنه حتى يبص بصة عليهم بس.. صاحب المحل قاله مافيش مشكلة.. نده على المساعدة بتاعته.. خرجت من جوه ووراها 5 كلاب صغيرين بيجروا حواليها

في نوفمبر 2015 بعد واحد من أيام الجمعة بعد الصلاة في إسكندرية نزلت أشتري بطيخة.. في العادة بخلّي الفكهاني هو اللي يختار وينقي وبكتفي أنا إن أقوله: (حاجة نقاوة كدة من إيدك الحلوة دي؛ أنا مش زبون طياري ها)..
جملة ثابتة بضحك بيها على نفسي قبل ما أضحك عليه قال يعني إني صاحي ومدقدق مع إني مش كدة نهائي في تنقية الخضار والفاكهة.. بس المرة دي كان هو مشغول مع زبونة تانية؛

السيدة "فيكتوريا روبنسون" بتحكي إن زمان وهي طفلة عندها 7 سنين والدها ووالدتها انفصلوا وكل واحد فيهم راح اتجوز وعاش حياته بعيد عنها وسابوها هي تعيش مع جدتها أم أمها اللي عندها 80 سنة! الأم قبل ما تمشي عشان تتجوز وعدت "فيكتوريا" إنها هتيجى تزورها أول يوم في كل شهر.. عدى كذا أسبوع وجه أول الشهر.
"فيكتوريا" صحيت من النوم وبصت على يمينها وهي لسه على السرير وشافت النتيجة المتعلقة على الحيطة.. 1 ديسمبر!.. أمها جاية تزورها النهاردة.. نطت من على سريرها وقامت بسرعة وكالعادة اتخانقت مع اللحاف برجليها لحد ما قدرت تقوم

البروفيسور في جامعة كاليفورنيا "ليناردو بوسكاليا" الشهير باسم "ليو" بيحكي في مذكراته اللي تم نشر جزء منها في جريدة (نيويورك تايمز) عن أسرته وإزاي إنهم كانوا عيلة بسيطة على قد حالهم.. مكوَّنة من أم وأب وجد و9 أطفال!.. هاجروا من إيطاليا واستقروا في أمريكا.. رغم فقرهم الواضح بس كان في حاجة مهمة بتميزهم.
كانوا دايمًا كل ما يشوفوا بعض خلال اليوم حتى لو مليون مرة "يحضنوا بعض"!.. ود حقيقي مش مصطنع ودفا قلوب بيعوض نقص حاجات كتير.. حاجة تانية كانت برضو بتميزهم.

مدام «شرويت عزمي» كانت مديرتي في فترة من الفترات في شغل قديم.. شخصيتها قوية.. من الناس القليلة اللي بيعرفوا يفصلوا كويس بين الأمور.. عادي إنها تدردش معاك وتسمعك وأنت بتاخد رأيها في أمور شخصية بمنتهى الود وعادي جدًا بعدها تعملك خصم عشان اتأخرت في تسليم شغل
النوعية دي من الناس أنا احتكيت بيها كتير في حياتي العملية، ومع إني كنت مش بعرف أكون متفق معاهم في البداية، بس مع الوقت اكتشفت إنها أفضل فئة تقدر تتعامل معاهم في الشغل..

الكاتبة الصحفية الأمريكية "إليزابيث جاوين" بتحكي إنها كانت بتحب رياضة الغوص وفي يوم ما صدقت إنه أجازة والميه كانت دافية والهوا ماكنش شديد؛ لقت إنها فرصة مناسبة عشان تنزل تغوص...
طلبت من جوزها ييجى معاها رفض عشان عايز يأنتخ في يوم أجازته... صممت تروح لوحدها... راحت... ركبت مركب غوص ونزلت في وسط البحر... بعد ما فات وقت وهي بتغوص على عمق أربعين قدم لوحدها جالها شد عضلي في بطنها!

تواصل معي

تواصل معي

معلومات التواصل

يسعدني تواصلك معي، اترك رسالتك